كتاب تاريخ وحضارة الكورد - دار زهرة الرافدين للنشر والتوزيع
تاريخ وحضارة الكورد
حقوق الغلاف محفوظة لمدونة دار زهرة الرافدين للنشر والتوزيع
تاريخ وحضارة الكورد
الكاتب الدكتور محمد محمود المندلاوي
طبع الكتاب سنة 2012
نبذة عن الكتاب :

ان مهمة التاريخ (History) هو الكشف عن الحقائق الماضية تمهيداً لتحليلها وتقويمها ومقارنتها بما تم الحصول عليه من الآثار (Antiquities) والنقوش وكتابات المؤرخين والجغرافيين والرحالة للوصول الى أقرب نقطة من الحقيقة نستطيع من خلالها معرفة المميزات الحضارية (Civilization) للمجاميع البشرية التي عاشت على الأرض منذ آلاف السنين. والشعب (People) الكوردي احد تلك المجاميع البشرية .

المتميزة بالأصالة والرقي الحضاري سعينا جاهدين في تسليط الضوء على عمقه القومي (National) بالكشف عن ماضيه الطويل الزاخر بالعطاء.

وجاءت دراستنا بغية التأكيد على أهمية دوره خلال الحقبة الزمنية التي مضت وصراعاته (Conflicts) الطويلة في الشراكة السياسية مع شعوب أواسط آسيا (Asia).

وللأسف لم ينصف التاريخ هذا الشعب بالقدر الذي ساهم في رفع شأن الكثير من الشعوب المتواضعة حضارياً وجعلها في طليعة الأمم.

وهنا ساهم التاريخ في خلق محنة كبيرة من الصعب معالجتها وأستوطن الكورد (Kurd) ضمن دائرة تلك المحنة (Crisis) فتبلورت من خلالها معاناتهم ومآسيهم لاسترجاع تراثهم القومي ووجودهم العرقي من أيدي شعوب أخرى أرتقت صرح الحضارة على عاتق الجهد والإرث التاريخي للشعب الكوردي.
مما أسهم ذلك في ضياع سيادته (Sovereignty) على الأرض التي أستوطنها منذ الخليقة وضاع معها سنده الحضاري ودوره التاريخي على مر العصور.
ان موضوعنا يتناول عرض تلك المشكلة  الانسانية الكبرى عرضاً كاملاً بالرجوع الى الجذور التاريخية والأسباب الحقيقية الكامنة وراء ضياع الوطن القومي للكورد(Kurd) وتسليط الضوء على عمقه التاريخي وابداعاته الحضارية.
مسهباً في الحديث عن الادوار والعصور التاريخية لهذا الشعب وتفاقم مشكلته السياسية (Political Probleme) في محاولته الجادة والمشروعة (Legitmacy) لبناء كيانه المستقل بدولة ذات سيادة وطنية أسوة بالشعوب والأمم الأخرى، وتطورت هذه المشكلة تدريجياً لتصل  الى ذروتها العنيفة التي تمثلت في المعارك المسلحة من أجل إثبات الهوية القومية (National)، لذا سعينا عرض القضية الكوردية بمنتهى الموضوعية والتحليل المنطقي للأحداث عبر العصور (Through The Ages) بدقة البحث العلمي التاريخي بالأستناد  على المراجع والأصول والأنساب، والتدقيق في الأقتباس منها.
تلك القضية الإنسانية المتعلقة بهذا الشعب الطيب الذي تعرض للمؤامرات والخيانات على مر تاريخه الطويل أخذت جانباً واسعاً من الأهتمام العالمي للإحساس بعدالة (Justic) الطموحات المشروعة لهذا الشعب الذي يعد واحداً من أكبر الجماعات العرقية في العالم بلا وطن، ومن حقه الطبيعي (Natural Right) والمشروع استعادة تراثه وتاريخه وحضارته ووجوده العرقي.
لذا كتاب (تاريخ وحضارة الكورد) محور للبحث في مسألة انسانية كبرى تعرضت لسوء فهم وتشويه في العرض فيما مضى من الزمن الى جانب صعوبة التنويه عنها وخاصة في المناطق والدول التي يسكنها غالبية الكورد (Kurd) نتيجة ضغط وقمع تلك الدول لمن يعلن عن كرديته وتاريخه وحضارته.
ان المشكلة الانسانية تقوم على أستمرار وجود شعوب تحاول جاهدة محو تاريخ وحضارة هذا الشعب الكبير، وفي وسع المرء ان يؤكد تلك الحقيقة الماثلة بمجرد رؤية واقع الأمة الكوردية من حيث  ظلم التاريخ لهم وتكالب القوى الامبريالية عليه (Imperialism) بلا رحمة لانهم كانوا دوماً في مقدمة الطلائع الشريفة المقاومة للإستعمار (Colonialism) وسنداً قوياً للإسلام (Islam)، فبقوا في ذاكرة الغرب  والقوى الشوفينية شعب يحسب له ألف حساب ليس من السهل احتوائهم وكبح جماحهم في النهوض العقائدي.
واليوم يحاول الكورد رغم كل الجراح والآلام أن يثبتوا للعالم قدرتهم على إرجاع حقوقهم المشروعة ومنها إرثهم التاريخي، ولابد القول انه آن الأوان كي يعترف التاريخ بظلمه للشعب الكوردي ولابد ان ينجلي الظلام وتشرق شمس الحرية (freedoms) على كوردستان (Kurdistan) وتزاح المحنة التي راهن عليها اعداء الحق والانسانية بقدرة هذا الشعب على ان ينهض من جديد ويعلن عن وجوده كشعب له عمق تاريخي وحضاري يمتد لآلاف السنين. فأكثر من ستين مليون كوردي لايملكون أرضاً واحدة بل ويقفون أمام ظروف صعبة عزلهم العالم بشكل لا أنساني الى جانب الإحباط والحرمان القومي الذي يعيشونه ولكنهم بلاشك يملكون طاقة هائلة تنتظر الانفجار لخدمة البناء الحضاري الانساني العالمي قادرة على تحقيق مافي أذهانهم من حل لمشكلتهم الواقعية المشروعة التي ينظر اليها المتعصبون والقوميون ولادينيين بأنه وهم ((على الرغم من حصول حكم ذاتي قومي لجماعات أصغر بكثير من التي تنقل اليها أجهزة التلفاز والمذياع فورياً والى أقصى الزوايا في العالم المعروفة بأسم (سورينام) وعدد سكانها (448000) نسمة و (ليسوتو) 213000 نسمة و (ناوروا) 8000 نسمة وحتى جزر مثل (كيريباتي) 7000 نسمة و (دومينكا) 8000 نسمة مستقلة رسمياً وعضوة في الأمم المتحدة .                                                ان العنف (vıolence) الذي يسلط على اية مجموعة بشرية تملك صفات القومية يعبر عنه حرب وأعتداء وعنف دولي مباشر ولاشك ان الحروب وهي العدوان البشري في أضخم صورة تشغل بال الانسان بل تجعله في الوقت الراهن يعيش في رعب دائم مثيرة للقلق والأمراض النفسية والعقلية نظراً لما يمتلكه الانسان من ترسانات لأسلحة الدمار الشامل من نووية ونيوترونية وجرثومية وكيمياوية.                                                                          فاسباب الحرب بعضها موجود بأستمرار إلا إنها لاتؤدي الى الحرب تلقائياً كما توجد الظروف التي تسبق الحرب مباشرة وهذه الظروف كلها يمكن تسميتها بالعوامل الميسرة ومنها الطبيعة البشرية، صانعوا المشاكل والنظام الاجتماعي- السياسي والقومية وثقافة (Culture) المجتمع، ان المشكلة الكبيرة التي تواجه القومية (Natıonalısm) اليوم ليس عبر سحقها عسكريا أو قمعها بالوسائل البوليسية الارهابية ولكن بإهمالها أو جعلها عرضة للاستهزاء حتى الموت، الاستهزاء بكل كيانها وتراثها وحضارتها وثقافتها وكل الجوانب الاجتماعية والمرتكزات لإحيائها كما فعلت الانظمة الديكتاتورية التي لاتملك رصيداً من الحرية والتعبير عن الرأي مع  الأمة الكوردية وقد تضاعفت الحركات القومية في العقود الأخيرة لذلك برزت حالة إبادة الجنس اسم جديد لجريمة (The crime) قديمة، والمعنى الحرفي للكلمة هو تعمد القضاء على جماعة وطنية او جنسيته او دينه (Religion) وكررت هذه الجريمة نفسها عبر التاريخ منذ اليوم الذي محت فيه روما قرطاجنة من الوجود كما لو كانت احد قوانين الحياة ومع ذلك فقد كان ((مقدوراً على جيلنا على مايقول الدكتور روفاييل، لمسكين الذي صك اسم هذه الجريمة ان يشهد هذه الجريمة وهي تمارس على أوسع نطاق بمعرفة المانيا النازية)) ولكننا نؤكد بان جريمة حلبجة التي تم فيها  استهداف الكورد بالاسلحة الكيمياوية يمكن القول عنها بانها من ابشع جرائم إبادة الجنس البشري  وكذلك عمليات الانفال هي الاخرى ستبقى عالقة في أذهان كل الشرفاء في العالم من الذين يؤمنون بالحرية والنضال القومي للشعوب المظلومة. فعندما تتخذ اية دولة من جريمة إبادة الجنس سياسة عليا دائمة لتنفذها في برود وأصرار مستعملة في ذلك آخر ما انتهى اليه العلم الحديث فهو حتماً إنكار تام للإنسانية.
لقد عاش الكورد وتحديداً بنسبة تاريخية غير محددة حتى عصور حديثة دون تنظيم سياسي (Political Order) على الرغم من أنها ظاهرة مهمة، باعتبارها ظاهرة اولية في كل مجتمع بشري ولكن هذا لم يمنع ان يستوفوا قدراً من القواعد القانونية التي تنظم سلوك الافراد وعلاقاتهم بالهيئات التي حكمتهم وقد ترك الشعب الكوردي تسخير فكره السياسي للظروف المحيطة به. وفي غمار التطورات المتلاحقة في تاريخه استقصى الحقيقة فحاول أكتشاف اصل الظروف التي دفعته الى أهمال قدراته وإتساع دائرة تفكيره السياسي في محاولة التعرف عليها ودراستها وتحليلها للإستفادة منها، وتبعاً لما تقدم يمكن القول ان الفكر السياسي (Political thought ) الكوردي قد وجد منذ ان وجد الإنسان المتسائل عن طبيعة الالتزام بالطاعة والخضوع الى الحاكم أو الزعيم المتمثل برئيس القبيلة او العشيرة.
ان الفكر السياسي مستوى يرتفع عن الفكر المعتاد حيث نلحظ رقياً في التحليل والرفاهية في البناء والتأهيل أرتباطاً بتقاليد حضارية.
ومن أهم العوامل والعناصر التي أشعلت فتيل الحركات والثورات الكوردية المسلحة كانت أسبابها القهر القومي ومحاولات طمس الهوية التاريخية للأمة الكوردية (Kurdish Nation)، وبرزت القضية الكوردية على الصعيد الدولي في أعقاب الحرب العالمية الأولى، تبلورت من خلالها ظهور اتفاقية سيفر مع تركيا عام 1920 التي سميت بمعاهدة فرساي، وأهم بنودها تنص على حق الكورد في تركيا بالحكم الذاتي (selfe management).
وأخذ الاهتمام الدولي يتزايد بالكورد بشكل ملموس بعد تصارع القوى الاستعمارية للسيطرة على ثروات الشرق وهنا أرتبطت قضية الكورد بالأرمن وتم استخدامها كورقة رابحة في التأثير على الدولة العثمانية وسارعت روسيا القيصرية الى الاهتمام بالكورد (Kourd) وضمهم الى جانبها او أبعادهم الى الحياد. وخصوصاً في حربها ضد الاتراك عام 1828- 1829م وخلال حرب القرم 1853- 1856م.
وما لبثت ان دخلت بريطانيا لإقامة الصلات لكسب ود رؤساء العشائر والمتنفذين من الكورد واستخدامهم متى أرادوا ذلك للتأثير (infulence) السياسي على قرارات دول المنطقة التي يقطنها الكورد بنسبة عالية وبالفعل برهنت بريطانيا على نجاحها في هذا الجانب وخدمت تلك السياسة شؤونها في الشرق الأوسط، ثم قامت بتشجيع ميول التعصب القومي لدى شعوب المنطقة برمتها لاضعافهم ومن ثم تحريكهم وفق السياسة البريطانية كيفما تشاء، فشهدت المناطق الكوردية انتفاضة قام بها الزعيم الكوردي بدرخان عام 1824- 1546م، ونجح في إقامة وحدة اقليمية شبه مستقلة بين بحيرتي وان وأورميا شمالاً والموصل وراوندوز جنوباً وسرعان ماباءت الحركة بالفشل بعد ان تكالبت عليها كل من تركيا وفرنسا وبريطانيا، ثم قامت حركة يزدانشير الذي انتفض في منطقتي حكاري وبوتان وقد بلغ مجموع قواته حوالي 100 ألف مقاتل خلال عام 1855م، وساهمت بريطانيا وفرنسا مرة أخرى بالتعاون مع تركيا لإنهاء الحركة.
وفي عام 1880م أنتفضت عشائر شمزينان بقيادة الزعيم الديني الشيخ عبيد النهري الداعي الى قيام دولة كوردية، ونجحت قواته في البداية من السيطرة على مناطق شاسعة يقطنها الكورد في ايران ومالبثت تركيا ان قامت بالتعاون مع ايران للقضاء عليهم.
اخذت المشاعر القومية وبوادر تحرير كوردستان (Kurdistan) تزداد يوماً بعد يوم على الرغم من بطئها إلا انها كانت تسير بالمسار الصحيح، فظهرت جمعيات ونواد كوردية ثقافية وسياسية في تركيا الى جانب أصدار بعض الصحف باللغة الكوردية في القاهرة بداية عام 1908م ومابعده.
وعلى الرغم مما قاساه الكورد على ايدي الاتراك من قمع وإرهاب (Terorrism) وتشريد وقتل إلا أنهم وفقاً لعوامل دينية لم يتخلوا عن الاتراك ووقفوا الى جانبهم وتعاطفوا معهم عند قيام الحرب العالمية الاولى.
وقد دخلت تركيا الحرب الى جانب المانيا ضد كل من روسيا وبريطانيا وفرنسا، ودفع الكورد ثمناً باهضاُ جراء أنحيازهم الى جانب الاتراك في جبهة واحدة ضد الحلفاء ولعبت كل من روسيا وبريطانيا أدواراً خبيثة في تضييع حق الشعب الكوردي من تقرير مصيره القومي، وكان لهم اليد الطولى في افشال كل الحركات التحررية الكوردية سواء بشكل مباشر ام بشكل غير مباشر.
وان درسنا مختلف الحركات والنشاطات التحررية الكوردية في تلك الفترة الى وقتنا الحاضر نجد فيها سمات وخصائص ودسائس غدر البريطانيين والروس والفرنسين والاتراك والفرس....
ولو كان تفكير الكورد ينصب في بودقة (Loyality ) الكسب القومي أكثر من التفكير العقائدي وأنحيازهم الى الغرب وفق استراتيجية تضمن مصلحة الامة الكوردية لحصلوا على وطن قومي منذ البداية ولكان أفق هذا الطموح واسعاً دون حصره في مجال ضيق تتحكم فيه بعض القوى الاقليمية في منطقة الشرق الاوسط.
كما لو استفادت الحركات الكوردية من الثورات التي انفجرت بعد الحرب العالمية الاولى ومنها تلك التي اعلنت في كل من روسيا عام 1915م والثورة الدستورية في ايران عام 1907م وحركة تركيا الفتاة عام 1908- 1909م لكانت في حال أفضل ولكنها ظلت في قوقعة الطابع العشائري والشخصي التي غلبت عليها المصالح الفردية وذابت في خضمها مصلحة الشعب الكوردي.
وتقع مسؤولية هذا الأمر على بعض الزعماء الذين نظروا الى القضية الكوردية نظرة ربح وخسارة دون الاقتداء بالحركات القومية الناجحة التي انفجرت في المنطقة وظلت القضية الكوردية قلقة ينقصها الوعي السياسي العصري، أو الحذلقة السياسية لان السياسة كما هو معروف عنها لاتحتاج الى من يتعامل معها بشرف وكان الاجدر بزعماء العشائر الكوردية و أغلبهم من رجال الدين المتصوفة ان يحسنوا العمل السياسي الناشط لخدمة الحركة الكوردية والتحالف مع من بيده القدرة على مساندة القضية الكوردية لتأخذ مسارها الطبيعي في تحقيق آمال وطموحات الشعب فمن المهم ان نستفاد من تجارب الاخرين كي لانقع في اخطاء ندفع من اجلها ثمنا كبيراً فأنظر كيف تعامل.  وزير الدفاع البريطاني تشرشل  أبان حربه مع ألمانيا عندما قال: ((اتحالف مع الشيطان لكسب المعركة ضد أعدائي)) وبالفعل تحالف مع روسيا العدوة التقليدية للانجليز في حينها لايقاف الجيوش الألمانية وانقاذ لندن من قاذفات وصواريخ الطائرات الالمانية ونجح في ذلك.
وكان الأجدر بقادة الكورد اتباع كافة السبل والوسائل والاساليب حتى ولو أقتضى الأمر التحالف مع الشيطان نفسه لربح القضية المصيرية ليرتاح الشعب الكوردي الذي عانى ماعاناه من ويلات الظلم والطغيان (Tyranny) والقتل والحروب الدامية الطويلة التي ابقته زمناً طويلاً بلا وطن، ومازال يعاني القهر ومصادرة الحرية، أجل كان من الاجدر بهؤلاء الزعماء ان لاينظروا في حربهم الى الوراء وان لايتعاطفوا كثيراً مع الدين (Religion) الذي كان سبباً حقيقياً وراء آلام هذا الشعب، لقد دفع الكورد ثمن تعاونهم وتعاطفهم الديني مع الاتراك عندما استسلمت الدولة العثمانية للدول الحليفة المنتصرة عام 1918م وإبرام معاهدة الاستسلام والتي سميت (هدنة مودروس)  تضمنت نصوصها باستسلام تركيا دون قيد او شرط.
ورتبت الدول الاستعمارية اوراق المنطقة من جديد وغيرت خريطة العالم ليخسر الكورد آمالهم المشروعة في دولة كوردستان الحرة.
ومع ظهور الولايات المتحدة الامريكية كقوة  كبرى على الساحة الدولية، أخذت تتحدث عن مبادئ حقوق الانسان وحق تقرير مصير الشعوب، فتشجع الكورد بعد ان اعلن الرئيس الامريكي ولسن عن أربعة عشر مبدئاً تخص الشعوب التي تطمح في حق تقرير مصيرها، وكان من بين تلك المواد (نص المادة 12) التي تشير الى حق تقرير مصير الشعوب، تلك المادة ايقضت الحس القومي والشعور الوطني لدى كافة شرائح المجتمع الكوردي، فعلى الرغم من أن القيادة لازالت محصورة بأيدي زعماء العشائر والإقطاعيين من الأعوان وأشتراك المثقفين معهم ممن ينحدرون من أسر إقطاعية (Fendalism) وأرستقراطية إلا ان العقدة بقت على حالها، الانتفاضة الجديدة لم تنهض معها الطبقات الكادحة لانهم كانوا يشعرون بضعف الحيلة حيال حصولهم على حقوقهم المشروعة لعدم وجود الدولة المساندة التي تقف وراء تحقيق هذه الأمنية التي باتت تشكل معجزة بعد ان شعر الكورد بمؤامرة عالمية تقف وراء ضياع حقوقهم القومية في دولة كوردستان  مستقلة.
وفي عام 1914 حاول الجنرال الكوردي شريف باشا بعد ادراكه أهمية بريطانيا في الوصول الى الطموحات القومية المشروعة وبمعنى أصح ((بدون بريطانيا لايتحقق الوطن القومي للكورد)) سعى شريف باشا وبحماس الى كسب ود البريطانيين ونجح في اتفاقية سيفر عام 1920م لتسجيل نقطة تحول لصالح القضية الكوردية.
إلا ان التعديلات في الحدود الدولية جعلت موقف الكورد أكثر تعقيداً من السابق خصوصاً بعد الاضطرابات السياسية التي حصلت في الشرقين الادنى والأوسط حيث انفصلت دول عربية مثل سوريا ولبنان وفلسطين والاردن والعراق من الامبراطورية العثمانية وألغيت السلطنة في عام 1922م وانهاء الخلافة في 3 آذار 1924م ومن جانب آخر تمكن الجنرال رضا خان من الاطاحة بالسلالة القاجارية في بلاد فارس وتأسيس السلالة البهلوية في 23 تشرين الاول عام 1952م.
وبدلاً من أن يعيش الكورد مقسمين بين حكومتين فقط هما العثمانية والفارسية وجدوا أنفسهم مقسمين بين خمس دول هي تركيا وايران والعراق مع أقلية غير ذات أهمية في سورية وبضعة تجمعات في الاراضي السوفيتية كأرمينيا وجورجيا وأذربيجان.
ولعبت بذلك الدول الاستعمارية (Colonialism) بخبث ومكر من جديد مع القضية الكوردية وأرادت كسب الوقت لحين معالجة الموضوع. وفي حينها كانت تركيا مقسمة وتعاني من الضعف وخصوصاً بعد استسلامها أمام الحلفاء ونزول القوات اليونانية على أراضيها مما أعطى المزيد من الوقت للثوار الاتراك الاستعداد لتكوين قوة عسكرية كبيرة، وخلال هذه الاحداث نجح مصطفى أتاتورك  الذي أنطلق بحركته التحررية من المناطق الكوردية بعد ان آزره الكورد ليسجل انتصاراً ساحقاً على الجيوش اليونانية وطردهم من تركيا عام 1912م. وبدل  ان يرد الجميل للكورد ويتعامل مع القضية الكوردية بعقلانية بمنحهم حقوقهم المشروعة في الحكم الذاتي (Selfe mangement) انقلب أتاتورك عليهم واضطهدهم وبطش بهم  حتى أعاد الى المناطق الكوردية التي تسمى بكوردستان تركيا الى التسمية المتعصبة بأسم (اتراك الجبال).
وللأسف بقت بنود اتفاقية سيفر مجرد حبر على ورق ونجح الاتراك في كسب الوقت والرجوع الى سياسة التتريك القديمة أيام السلاجقة وعالجت القضية الكوردية بالقتل والتشريد والتهجير من جديد.
وظهر على الساحة الكوردية (Kurdistan scence) زعيم وطني آخر هو الشيخ عبدالقادر الشمديناني ابن الشيخ عبيد الله النهري وتبنى محاولة اخرى لتحرير كوردستان (Kurdistan liberating)، وقام بالاتصال بكل من روسيا وبريطانيا لضمان مساعدته في تحركاته إلا أنهم غدروا به وهذه حالة ليست بغريبة عن هذه الدول التي غالباً ماتبحث عن مصالحها على حساب مصالح الشعوب الاخرى، وفي عام 1916م نهضت ثورة الزعيم كميل بك وهو من أسرة بدرخان في مدينة تفليس للتبشير بالقضية الكوردية امام الدوق الروسي الكبير نقولا نائب ملك القوقاز والقائد العام للقوات المرابطة آنذاك على الحدود التركية.
كما ساهم السيد طه الشيخ صديق لنفس الغرض ولكن تمكنت في النهاية الحكومة التركية من القضاء على الثورة والقاء القبض عليه ثم إعدامه، تلك الاحداث كانت الدافع القوي وراء اندلاع الحركة المسلحة الكبيرة التي قادها الشيخ سعيد عام 1925م في مناطق ديار بكر وماحولها.
وكانت من الأهمية بحيث أشار اليها الزعيم الهندي (جواهر لال نهرو) في كتابه (لمحات في تاريخ العالم) وجوبهت هذه الثورة بالقمع والقهر وبوحشية لامثيل لها وأعدم جميع قادتها في دياربكر..
وفي عام 1917م وقع الكورد في نفس الخطأ السابق وكرروا نفس الاسلوب في النهوض التحرري بالاعتماد على زعماء دين وقبائل، وأخذت نفس الطابع العشائري الفردي والارستقراطي، مع توكيل القيادة العسكرية الى الجنرال إحسان باشا لإشعال فتيل الحرب على تركيا إلا انها قوبلت بالقمع الدموي، وفي الجانب الآخر من كوردستان (كوردستان ايران) برزت حركة اسماعيل آغا المعروف بإسم سيمكو وهو رئيس عشيرة الشكاك الكوردية في أقليم أورمية الذي سعى الى تكوين دولة كوردية وفي نفس الوقت أعلن الشيخ محمود الحفيد عام 1919م حركته المعادية للانكلير في العراق وكانت العلاقة بين سمكو والشيخ محمود جيدة تتميز برفض السياسة البريطانية.
أستمرت حركة تمرد سيمكو بين عامي 1920 و 1925م الى ان استطاع رضا خان بهلوي من قمع الثورة بعد ان نجح باستدراك سيمكو عام 1930 والفتك به. ويبدو ان سيمكو كان يشكل خطراً حقيقياً على إيران بحيث ارادوا التخلص منه بأي شكل من الاشكال الى ان سنحت لهم الفرصة ونالوا منه غدراً، وكان قبل ذلك قد دخل في معارك عديدة مع القوات الايرانية والعراقية والتركية.
أما الشيخ محمود فقد قام البريطانيون بنفيه الى الهند ثم اعيد سجنه في الكويت ومن ثم في بغداد في بداية عام 1922م إلا ان الانجليز لم يروا بدلاً في تعينه حاكماً على السليمانية حيث كانوا يعتقدون ان بهذه الطريقة سوف يقتلون في داخله الروح التطلعية لقيام دولة كوردستان الحرة الموحدة، وكان الشيخ محمود تستحوذ عليه طموحات قومية من الطراز الانفصالي بعقلية عشائرية حادة لاتقبل المهادنة في حقوق الشعب الكوردي لذلك لم تنجح بريطانيا ان تجعل منه الاداة المطاوعة في ضرب الكورد، فقد اخذ الشيخ محمود يمارس صلاحيات واسعة أوسع من ماقرر له الانجليز وقد لقب نفسه ((ملك كوردستان)) وشكل حكومة كوردية تتصرف كدولة مستقلة مما دفع البريطانيين الى أعلان الحرب عليه فقاموا بقصف مدينة السليمانية بالطائرات في أذار من عام 1923م حتى أحتلتها في 16 مايس من عام 1923 وضمنت بريطانيا الماكرة نفسها السيطرة الاقتصادية والسياسية والعسكرية على العراق. وثم ابرام معاهدة بين العراق وبريطانيا عام 1930م التي تنهي الانتداب رسمياً وتبقى عليه في الجوهر لتكرس بريطانيا شروطها الاستعمارية دون أي ذكر للحقوق (Rights) الكوردية.
وبدخول العراق عصبة الامم عام 1932، تم تثبيت الوضع القانوني والدولي للدولة العراقية وحدودها الحالية.

((واستثمر الشيخ محمود احداث ايلول من عام 1930م في السليمانية وموجة السخط الشعبية والوطنية العامة في العراق ضد المعاهدة (العراقية- البريطانية) وحكومة نوري السعيد، فدخل بقواته مرة أخرى أراضي العراق في بنجوين وطالب بكوردستان موحدة تحت الانتداب البريطاني من زاخو الى خانقين)) 
وأصطدم مع القوات العراقية وأضطر في النهاية الى تسليم نفسه وتم الاتفاق على نفيه خارج المنطقة الكوردية فأرسل الى السماوة ثم الى الناصرية وأخيراً سمح له بالسكن في بغداد، ثم مالبث ان تسلم الشيخ احمد البارزاني قيادة حركة مسلحة جديدة شبيهة لسابقاتها في أوائل الثلاثينات اقترنت بأسمه، ثم تزعم الحركة من بعده الجنرال مصطفى البارزاني وبالتحديد في عام 1943م ولكنها لم تستمر هي الاخرى بسبب نكسة السادس من آذار عام 1975م حيث أبرمت اتفاقية الجزائر لإيقاف المد الثوري الكوردي والطموحات المشروعة لإقامة دولة كوردستان.
ورغم نجاح المؤامرة الدولية التي شاركت فيها اطراف عديدة إلا ان هذه الحركة المسلحة تميزت عن غيرها من الحركات الثورية التي سبقتها كونها أمتدت على مدى ثلاثين عاماً من الصراع الدامي لاجل إحياء القضية الكوردية.
ولاعجب من معاداة القوى العالمية وإسائتها للكورد سواء على النحو الواضح والصريح او بالخفاء لتمرير المشاريع التآمرية على الشعب الكوردي وتنفيذ خططهم الاستراتيجية (The strategic) في استنزاف قواها، وتعليق محاولات حل المسألة الكوردية على النطاق الدولي.
ويبدو ان الاوربيين من الصعب عليهم ان ينسوا الأنتصارات التي حققها صلاح الدين الايوبي بعد ان أذاقهم طعم المذلة والخذلان وسحق فلول الفرنجة سحقاً عظيماً سنة 583هـ.
كما يذكرهم التاريخ بما قام به الكورد في افشال مشاريع الغرب أيام البيزنطينيين في الألف الاول الميلادي عندما تمكن الرواديون الكورد من إفشال الحملة الصليبية الأولى.
لقد كان ثمن النصر الذي حققه الكورد ايام الحروب الصليبية الأولى والثانية غالية جداً.. ولازال الكورد يدفعون هذا الثمن فالاوربيون اليوم يريدون ان يثبتوا بأنهم ليسوا الاقزام الذين ظهروا أمام صلاح الدين الايوبي، وليسوا كالذين فروا هاربين من أمام طلائع الفرسان الكورد ايام الدولة الروادية الكوردية التي تمكنت من سحق التحالف الغربي ضد الاسلام من تجمع قوى البيزنطينيين والأبخاز والكرج والخزر والأرمن، ان شعباً حياً شجاعاً صبوراً كالشعب الكوردي قادر على النهوض والتفاعل الايجابي مع الشعوب الاخرى، لأنه شعب ذو حضارة وتاريخ عريق وذو اصالة وماتزال لديهم القدرة على تحقيق الأمن (Security) والتوازن الاجتماعي والاقتصادي مع جميع الامم والشعوب، ليثبتوا انهم قادرين على ان يفجروا ثورة حضارة تشق درباً آخر للأنسانية رغم كل المعاناة التي يعيشونها.
فما من أمة (Nation) على الأرض عانت وتعاني مثل ما كابده الشعب الكوردي (Kurdish people)  على مر العصور.
ومن يدري قد تتحقق النبؤة المستقبلية ويخرج زعيم جديد من أمة الكورد يعيد للشعب الكوردي حقوقه وحريته وامجاده ويحرر فلسطين مرة  أخرى.
فبلاد الكورد تمثل منطقة دفع لذوي القابليات والمواهب من أهلها حيث ساهموا بشكل فاعل في الحضارة العربية الاسلامية بشكل خاص أسهاماً كبيراً الى جانب تفاعلهم ومشاركتهم في الحضارة الفارسية والتركية وهذا يعطي انطباعاً عظيماً لعراقة هذا الشعب وعمق تاريخه وحضارته التي أغنت بمصادرها الحضارات المجاورة لها وأعطت صورة واضحة عن الكورد وابداعاتهم في الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتراث والتاريخ وشتى الميادين الاخرى.
أنها بحق أمة لايمكن القضاء عليها أو أن تموت لانها عاشت منذ عصور موغلة في القدم بحدود أكثر من 3000 سنة.
تراكمت فيها المعرفة وعملية الخلق الحضاري وأنبثق من أرضها تراثاً ثقافياً عظيماً في شتى مجالات العلم والفن والأدب.... أستطاعوا ان يشقوا طريقهم نحو الاستقرار والبناء والتطور وحققوا أنجازات عظيمة في تاريخ البشرية حيث أهتدوا الى بناء القرى الزراعية وكان اول عهد للإنسان بتعلم الزراعة بحدود سنة 9000ق.م. وتطور حوالي سنة 5500 ق.م. في قرية جرمو في أواسط العصر الحجري الحديث واستطاعوا ان يكونوا كياناً اجتماعياً وسياسياً متماسكاً بالتحول الاجتماعي الكبير من القرى الزراعية الى حياة المدينة واستمروا بمسيرة العمران والتألق الحضاري فقاموا ببناء المدن الكبيرة ومعها تطورت قابلية المجتمع في جميع المجالات والانشطة الحياتية كان لها الاثر في عملية الخلق الحضاري وفتحت آفاق التطور الانساني.
أملي كبير ان يوفقني الله في محاولتي للكشف عن جوانب العطاء الحضاري للشعب الكوردي واعطاء الصورة الواضحة عن عمقه التاريخي وتراثه الأصيل رغم المحاولات اليائسة التي قامت بها الاقوام المجاورة لهم  السعي الى تجريده من تراثه وماضيه وحاضره ومستقبله في محاولة طمس الشواهد التاريخية والمعالم الاثرية التي تؤكد الخصوصية الحضارية لشعب كوردستان.
ان من يقرأ التاريخ قراءة واقعية سيجد الحقيقة التي تؤكد ان الكورد أمة (Kurds nation) عظيمة وقد شهدوا اشراقة الحضارة الاولى للبشرية منذ عهد السومريين وكان الظلام حينها يخيم على العالم. وعرف عنهم الارادة والابداع وحب الحياة فمثل هذا الشعب لايمكن ان يقهر ابداً وسيبقى خالداً في التاريخ.



 

* تنوية :
جميع حقوق الكتاب محفوظة لدار زهرة الرافدين وللدكتور محمد محمود المندلاوي ولا يحق لأي طرف استخدام الكتاب بشكل غير صحيح كنقلة او اعادة طرحة او التلاعب بالكتاب بدون الاذن الشخصي للكاتب , وعند نقلة الى اي موقع او منتدى او مدونة او شبكة تواصل اجتماعي ..... الخ  يرجى ذكر المصدر .
 دمتم سالمين


آراء:

  1. صاخب الكتاب سرق صورة تابعة للاشوريين واستخدمها غلاف للكتاب الذي يتحدث عن تاريخ الاكراد فما هو تفسيركم لهذه السرقة؟

    ردحذف
  2. ما دخل اشوربانيبال الاشوري بتاريخ الاكراد؟

    ردحذف
    الردود
    1. أنتم العرب عرفوا أنفسكم بالآشوريين وفي عام 612 قبل الميلاد تم طرد الآشوريين بعد تدميرهم إلى حيث أتوا، لبنان وغرب سوريا وحاران، ثم الآشوريين أو داعش القديمة سرقوا کل الشئ من الحضارات السومريون والايلاميون والميتانيون من الكتابة المسمارية والملحمة گل گامێش جل جامس وهل تعرف ما معنى( گل گامێش) طبعا لا و گل = العضيم وگامێش = الثور ولا لها معنا بالعربية و لا اشورية لان الكلة كلمة الارية الكردية و ليس السامية وهل تعرف ما معني العشتار حتما لا ولاكن بالكردية نقول عشتار ويعني النجمة وغيرها من الاشياء

      حذف
    2. قرج وبدكم تبقو قرج طول عمركم ولا تاريخ لا اصل لا ارض ولا فصل سراقين بواقين ما عندكم غير هالشغله وبتنسى بنفسك لحضرات القديمه الله ياخذك

      حذف
  3. الاكراد حاليا في شمال العراق هم مجرد احتلال لأراضي الاشوريين اما اكراد الزمن القديم فكانوا رعاة رحل في شمال غرب ايران ولادخل لهم باراضي الاشوريين التي احتلوها بمساعدة العثمانيين اثناء الحرب العالمية الاولى

    ردحذف
    الردود
    1. كر المؤرخ اليوناني زينوفون (427 - 355) قبل الميلاد في كتاباته شعبا وصفهم «بالمحاربين الأشداء ساكني المناطق الجبلية» وأطلق عليهم تسمية الكاردوخيين الذين هاجموا الجيش الروماني أثناء عبوره للمنطقة عام 400 ق م، وكانت تلك المنطقة استنادًا لزينوفون جنوب شرق بحيرة وان الواقعة في شرق تركيا. ويعتبر الكاردوخيين من أسلاف الشعب الكردي إلا ان بعض المؤرخين ومنهم المؤرخ الكردي محمد أمين زكي (1880 - 1948) في كتابه «خلاصة تاريخ الكرد وكردستان» يعتبر الكاردوخيين شعوبا هندوأوروبية انضموا إلى الشعب الكردي الذي كان موجودا قبل الكاردوخيين بفترة طويلة، وهم شعوب «لولو، كوتي، كورتي، جوتي، جودي، كاساي، سوباري، خالدي، ميتاني، هوري، نايري».
      ج 5: هدية الأثاث المصري لقصر بابل
      EA 5، الرسالة الخامسة من خمسة، فرعون إلى كادشمان-إنليل. (ليست ترجمة خطية سطرًا بسطر.)[4]

      الواجهة: (أنظر هنا[1])

      الفقرة الأولى
      (السطور 1-12)--[هكذا نبمور]أي[a1 الملك العظيم، ملك مصر. إلى] كادشمان-إنليل، ملك. الكردي (( قردونياش / كاردونيش ))2 يا أخي قل : لأن كل شيء يسير (جيد). لأنه قد تغادرون جميعا بخير. بالنسبة لكم [الأسر، زوجاتكم]، [أبنائكم، أنتم [أقطاب]، أنتم [جنودكم]، [خيولكم]، [مركباتكم]، وفي [بلدانكم]، كل شيء يسير على ما يرام. [بالنسبة لي جميعًا] أنا تسير على ما يرام. بالنسبة لبيتي، وزوجاتي، و[أبنائي]، ونبلائي، وجنودي العديدين، و[خيولي]، ومركباتي، وفي [m] البلدان، كل شيء يسير بشكل جيد جدًا.

      حذف
  4. ارى نسطوريين سريان يلهفون و يزحفون زحفا للدفاع عن تمثال اشوري أبيد و انقرض مع شعبه كأنقراض الديناصورات منذ اكثر من ٢٦٠٠ عام هههه

    ردحذف
  5. وااووو نسطوري شلخ ملخ يتحدث عن التاريخ... ولك المراجع العثمانية تسميكم النساطرة الأكراد و الأكراد النساطرة؟! هههه اغلبكم ان لم يكن معظمكم يتحدثون الكوردية ان كانو في العراق او تركيا.. هات لشوف شو تفسيرك لهالشي يا نسطوري شلخ ملخ

    ردحذف
  6. وااووو عميل قياصرة الروس بالصداقة الارمينية و ميليشياتهم يتحدث عن مساعدة العثمانيين للاكراد هههه.. عجيب أمور غريب قضية يا نساطرة الكورد في المراجع العثمانية اللامشرفة ههههه

    ردحذف
  7. الكاتب أثبت بأنه كردي بجدارة لأنه مارس المهنة الأبرز للأكراد وهي مهنة السرقة. نراه يسرق من التاريخ الآشوري العريق صورة الملك العظيم آشوربانيبال ويضعها على غلاف الكتاب التزييفي.

    يا ترى إذا كانت صورة الغلاف مسروقة، فكم من المعلومات داخل هذا الكتاب تم سرقتها من حضارات قديمة عظيمة وُجِدَت حينما لم يكن للأكراد وجود على الكوكب بعد!!!؟؟؟

    أنصح الجميع بإقتناء الكتاب، نعم، وقراءته فقط إذا أردتم أن تتعرفوا على مهارة السرقة التي يتميز بها الكاتب وكل من يؤيده من الأكراد.

    ردحذف
  8. سرقة لوحة الملك الآشوري وانتسابها للأكراد جريمة لا يمكن السكوت عليها وهي سرقة تاريخ شعب . نطالب الجهات المعنية بانزال أشد العقوبات لمؤلف الكتاب لسرقته إرث حضاري اشوري وانتسابه له.

    ردحذف
  9. أستغرب من موقع "دار زهرة الرافدين" المحترم، كيف تقبلون بنشر "كتاب مبيّن من غلافه" كما يقال.. فالغلاف فيه تزييف وتحريف وسرقة، حيث أن الكاتب المندلاوي وضع على غلاف كتاب يدعي "تاريخ وحضارة الكورد" صورة من حضارة وتاريخ شعب آخر ليس للأكراد صلة بهم وهي الحضارة الآشورية العريقة.

    من المؤسف أن يعرض موقعكم المحترم كتاباً فيه سرقة وتزوير للتاريخ. هذا إن دل على شيء فهو للأسف يدل على أنكم (إدارة الموقع) لا تولون اهتماماً للتدقيق فيما إذا كانت للكتب المعروض على موقعكم أيًّ مصداقية أم لا.

    أتمنى منكم التواصل مع الكاتب طالبين منه أن يغيّر صورة الغلاف فيضع بدلاً من صورة الملك الآشوري صورة لـ "ملك كردي" إن وُجِد.

    شكراً

    ردحذف
  10. ‏ما بني على باطل فهو باطل. وأنت تُضحِكون العالم كله عليكم ( وهذا جيد طبعاً) لهذا لن يكون لكم مستقبل ‏ ‏وسينتهي و تدمر أحلامكم بايديكم( وهذا أفضل طبعاً)، لأنكم أغبياء يا مثقفين الكراد.

    ردحذف
  11. القوميون الكرد.. (بعد أن سرقوا الجغرافيا بدأوا بسرقة التاريخ) : قد يكون للهنود الحمر والسود والصفر في( القارة الأمريكية) صلة ما ، مع( السومريين والأكاديين والبابليين والآشوريين) سكان بلاد ما بين النهرين الأوائل . لكن يستحيل أن يكون لـ(الكرد) أية صلة عرقية مع السومريين الذين سكنوا جنوب بلاد ما بين النهرين وأقاموا حضارة عريقة عاصمتها (أور) في الألف السادس قبل الميلاد.( أور )،مسقط راس (ابراهيم الخليل). ويستحيل أن يكون للأكراد الميديين أية صلة عرقية مع بقية أقوام بلاد ما بين النهرين(الأكاديين (البابليين – الآشوريين) . مناسبة هذا الكلام، خروج علينا بعض الكرد ، ممن يعرفون أنفسهم بـ"الباحثين والمؤرخين" ، بنظريات وفرضيات هي من نسج خيالهم وأكاذيبهم ، والتي يزعمون فيها بأن جذور وأصول الأكراد تعود الى السومريين والأكاديين وينسبون الكثير من العظماء البابليين والأكاديين والآشوريين الى الأكراد ، أمثال الملك حمورابي ..وآشور بانيبال. ونبوخذ نصر والقول بأن (ملحمة كلكامش ) السومرية هي كردية . علماً أن السومريين وغيرهم من أقوام بلاد ما بين النهرين هم من أصول (سامية) أما الأكراد الميديين فهم من عرق( آري – هند أوربي) وهم إحدى السلالات الفارسية . هذه حقيقة تؤكدها الكثير من الأدلة والشواهد التاريخية والجغرافية كذلك (علم الأعراق - الأثنولوجيا ) الذي يبحث في أصول الشعوب... نعم ، الأكراد هم إحدى السلالات الفارسية موطنهم التاريخي بلاد فارس(ايران الحالية) . في التقسيمات الادارية لايران يوجد مقاطعة أو محافظة ( كردستان) .أول محاولة كردية لقيام كيان كردي كانت في مدينة مهاباد الايرانية 1949 ..اللغة الكردية أو بالأحرى (اللهجات الكردية ) لأن ليس للكرد حرف خاص بهم ، هي من اللهجات الفارسية . حتى اليوم ، نحو 50 % من المصطلحات والأسماء والأعداد مشتركة بين اللهجات الفارسية واللهجات الكردية.. الديانة قبل الاسلام كانت واحدة للفرس والأكراد (الزردشتية) وحتى الآن كثير من الأعياد والتقاليد الدينية والشعبية مشتركة بين الأكراد و الفرس أبرزها عيد(النوروز)... (الأكراد) استفادوا كثيراً من اعتناقهم للإسلام، بالتمدد في الجغرافيا خارج مناطقهم التاريخية في بلاد فارس والوصول إلى سوريا وبلاد ما بين النهرين(العراق) وأرمينيا، على حساب سكان هذه المناطق، خاصة إبان حملات وغزوات (صلاح الدين الأيوبي) الكردي وفي زمن (الاحتلال العثماني الإسلامي). كما هو معلوم العثمانيون نفذوا أبشع جريمة إبادة جماعية بحق المسيحيين، من أرمن وسريان آشوريين ويونان 1915، بمشاركة كردية واسعة. تلك المذابح أحدثت تغيير ديمغرافي كبير وخطير لصالح (العنصر الكردي) المسلم، وهذا يفسر كون اليوم المناطق التاريخية للأرمن والآشوريين التي ضمتها تركيا ذات (غالبية كردية) ساحقة . القوميون الكرد يستنسخون تجربة القوميين العرب والقوميين الأتراك في العنصرية والشوفينية وفي تشويه وتزييف حقائق التاريخ وطمس حضارة الشعوب الأصيلة التي استحلوا أرضها واستوطنوا فيها. تغير اسم مدينة (نوهدرا) الآشورية الى (دهوك) و (اربيل)الآشورية الى "هولير" من قبل الأكراد خير دليل على وجود خطة كردية ممنهجة لتكريد جميع الأوابد التاريخية و معالم الحضارية السومرية الأكادية( الآشورية البابلية)،لأيهام وتضليل الراي العام العالمي بأن الأكراد هم أصحاب هذه الحضارة العريقة . عن تاريخ وحضارة الأكراد، يقول الباحث الكردي العراقي المتخصص بتاريخ شعوب الشرق الأوسط من جامعة السوربون الدكتور (عمر ميران) يقول: "المنطقة التي يسمونها، كردستان، كلما ذُكرت أمامي وأنا ابن تلك المنطقة، أشعر بالاشمئزاز لما تحمله هذه التسمية من عنصريه بغيضه. هذا الاسم يلغي الوجود الفعلي للكثير من القوميات المتواجدة فيها، من آشوريين وإيزيديين وعرب وتركمان وغيرهم. إنهم يريدون أن يُفهموا العالم بأن الأكراد كانوا أصحاب حضارة وعلم، وكل هذا غير وارد تاريخياً، وليس له أي إثبات علمي. علما أن معالم الحضارة الآشورية، الموجودة في نفس المنطقة، ماتزال قائمه هناك".
    سليمان يوسف

    ردحذف


  12. الإعلام الكردي، خاصة الإعلام التابع لحكومة البرزاني، يتعاطى مع الآشوريين (سرياناً كلداناً) بصفتهم "أكراد مسيحيين " . كذلك (صفحات ومواقع الكترونية كردية) تعج بمقالات لأشباه مثقفين يزعمون "بأن الآشوريين هم أكراد اعتنقوا المسيحية لا علاقة لهم بالآشوريين القدماء" . لشعورهم بالنقص تجاه الآشوريين وحضارتهم العظيمة ، غلاة القوميين الكرد أطلقوا هذه "الكذبة الكبيرة" بهدف الغاء الوجود الآشوري وتصفية (القضية الآشورية) . أجزم بأن صانعي هذا (الإعلام الكردي) الغير مهني وأصحاب المقالات الملوثة بنفايات التعصب القومي والحقد الأعمى على الآشوريين، يدركون قبل غيرهم بأن آشوريو اليوم ليسوا بمسيحيين أكراد ولا صلة عرقية لهم بالأكراد المتحدرين أصلاً من أصول فارسية(إيرانية). فما من مسيحي واحد من أتباع الكنائس المشرقية القديمة( المشرق الآشورية .. السريانية . كنيسة بابل للكلدان الكاثوليكية) يُقدم نفسه على أنه"مسيحي كردي". الكثير من الآثار والأوابد التاريخية المنتشرة في (بلاد ما بين النهرين- بلاد آشور) ، منها مدينة اربيل بقلعتها الأثرية التاريخية باسمها الآشوري(أربا إيلو - الآلهة الأربعة) ، تشهد على تجذر الوجود الآشوري في أرض الرافدين . تكريد اربيل بتغيير اسمها إلى (هولير) لا يغير حقائق التاريخ المحفورة على صخور وقلاع بلاد آشور "إذا صمت البشر نطق الحجر". بينما الوجود الكردي في الشمال العراقي هو وجود طارئ حديث عمره أقل من 200 عام باعتراف وشهادة العديد من الباحثين والمؤرخين ، منهم المؤرخ البريطاني (تشارلز تريب)،المتخصص بتاريخ العراق السياسي و الباحث العراقي الكردي المتخصص بتاريخ شعوب الشرق الأوسط من جامعة السوربون الفرنسية ، الدكتور (عمر ميران)، والمؤرخ العراقي الكردي (خالد خلف) الذي يقول: " الحقيقة ليس للاكراد اية جذور تاريخية حضارية قديمة في شمال العراق.. لقد نزح الاكراد في منتصف القرن التاسع عشر من جبال زاغروس الايرانية الى مدن وقرى شمال العراق، واستوطنوا هناك وبمرور الوقت تم إضفاء الطابع الكردي على هذه القرى والمدن والسيطرة عليها". إلى الحاقدين على الشعب الآشوري ،(القضية الآشورية) باقية لم تنته ولن تنتهي حتى لو هاجر آخر آشوري من بلاد ما بين النهرين/بلاد آشور . (القضية الآشورية)قضية شعب أصيل هُجر قسراً من أرضه ووطنه . الشعب الآشوري لم ولن يتخلى عن حق العودة الى أرضه ووطنه الأم (بلاد آشور ).
    سليمان يوسف

    ردحذف

  13. الأكرررراد يخترعون أكاذيب أكبر من حجمهم و لا أحد يصدقها غيرهم، بكل بلاد الرافدين و سوريا و تركيا لا يوجد قبر كردي عمره أكثر من 200 سنة ، لأنكم أتيتم من بلادكم الأصلية في أفغانستان و إيران و إحتليتم بلاد آشور و سميتمونها قندرستان و للتذكير بأن زعيمكم مصطفى البرزاني و أولاده جميعاً هم مواليد إيران و تم طردهم من هناك إلى شمال العراق زمن عبد الكريم قاسم (لعنه الله) بسبب محاولتهم إقامة دولة كردية في مهاباد الإيرانية مسقط رأس الأكراد ،و تحاولون تزيف التاريخ و الحضارة لانكم شعب غير حضاري و مجرد شعب بسيط و قطاع طرق لذلك تنسبون كل الحضارات و الإمبروطوريات و الملوك و الأثار القديمة لكم لأنكم بلا أصل و لا أحد بالعالم يصدق أكاذيبكم و تزويركم للحقائق التاريخية و الأثرية الموجودة في جميع متاحف العالم ، الأكراد لا يوجد لديهم أي قطعة أثرية في أي متحف بالعالم و لا يوجد شيء يدل على وجودهم و حضارتهم لأنه لا يوجد لدى الأكراد أي مقومات للحضارة مثل اللغة و الكتابة و الحروف و التاريخ و الجغرافية.

    ردحذف

  14. الأكراد هم من يسرقون و يدمرون و يبيعون و يشوهون الآثارات الآشورية لأنها تثبت بأن الآشوريين هم سكان اأرض الأصليين و بأن الأكراد محتلين لبلاد آشور و ليس لهم وجود بالمنطقة قبل 200 سنة و لا يوجد أي أثر تاريخي يدل بأن الأكراد سكنوا المنطقة ، لأانهم جاءوا من إيران و القوقاز.

    ردحذف

  15. يا جماعة أنا أشهدكم أن الحضارة الكردية فريدة من نوعها للأسباب التالية:
    ١- الحضارة الوحيدة التي لا يدرك وجودها إلا زاعموها
    ٢- الحضارة الوحيدة في العالم من غير لغة متفق عليها و لا مفهومة بين الكرد أنفسهم
    ٣- الحضارة الوحيدة في العالم التي لم تستطع إبداع حرف لكتابة صوت من أصواتها (لا ترق لمستوى لغة) لكن لا تستحي من سرقة آثار و أرض و حضارة الآخرين
    ٤- الحضارة الديجتال الوحيدة في العالم… يعني لو حصل خلل في النت أو انقطاع وسائل التواصل الاجتماعي لما بقي لها أثر على وجه البسيطة

    ردحذف

  16. السومريون والبابليون والاكديون والاشوريون والفراعنة وارسطو وافلاطون وسقراط وهيغل ونيتشه وأبوقراط وهوميروس والكندي وابن الهيثم وابن رشد وعظماء الكرة الأرضية كلهم اصلهم أكراد قح لانهم تكلموا اللغة الكردية منذ ملايين السنين .. الحالمون يصنعون تاريخ مزيف .. التاريخ علم وآثار وكتابات تاريخية تذكر وليس كلام الجهلة الذين يصنعون تاريخ في مخيلتهم المريضة

    ردحذف

  17. شفاكم الله من مرض الهلوسة العنصرية والشوفينية وداء الجهل والانفصالية والتزوير.. امة ضحكت من جهلها الامم

    الملا مصطفى البرزاني ( ابو زرباني)
    مسقط راسه مهاباد في ايران هرب منها هو وابنائه الخمسة وزوجته يهودية الديانة الى العراق فترة الملكية البغضاء في العراق بعد كشف شاه ايران امريكي التوجه والولاء
    انه عميل ضده في الكي جي بي
    الروسي
    وسمح لهم المقبور عبد الكريم قاسم واعطاهم السلاح الذي وجهوه مباشرة للشرطة العراقية وبعدها تلقفته اسرائيل وزرعته في العراق ودعمته واعطته رتبة عقيد فخرية
    حتى ان احد شوارع حيفا على اسمه
    هذا ملخص الموضوع من اخبارهم هم
    يعني لا تاريخ لهم في شمال العراق يتجاوز المئة عام

    ردحذف

  18. الاكرررراد هم بدو الفرس . الكل يعرف هذه الحقيقة، .
    وهم يبحثون عن اي حضارة ما الها صاحب و يحاولو ينسبوها الهم لانهم ما عندهم اصل ثابت . مجرد قبايل قرباط في بلاد الفرس و هاجرو لبلادنا و تكاثرو فيها .
    الأكراد يطبقون و ينفذون تعليمات اسرائيلية بحتة..انسب نفسك لحضارات اخرى لتكون صاحب فضل وتطالب بحقوق واراضي ليست لك.
    التاريخ ثابت ولا يتغير لأنه حدث
    ولكن هناك تاريخ واحد يختلف في كتب التاريخ لأن المؤرخين غير واقعيين في كتابته

    الحضارة الكررردية و اللغة الكررردية يصدقها فقط من إخترع هذه الكذبة و وضعها في مخيلة الأكراد البسيطين الجهلاء واذا تعطل النت في هذا العالم سوف تختفي هذه الحضارة التي ركائزها الفيس بوك.
    هذه الناس تريد تطبيق مشروع من الفرات الى النيل.

    ردحذف

  19. على الرغم من كل ما يدعيه الأكراد، لا توجد آثار كردية أو مدن كردية عمرها 300 عام، لا في العراق، ولا في سوريا، ولا في أي مكان في العالم. لا توجد آثار كردية في المتاحف العالمية، ولا أي تاريخ للكرد في المكاتب الدولية باستثناء المكاتب الكردية.

    الشمال السوري لم يكن للأكراد و لا يوجد قبر كردي بكل الجزيرة عمره 100 سنة ، القامشلي و الحسكة و عامودا و رأس العين و الدرباسية و المالكية و تل تمر كل هذه المدن و غيرها من القرى بناها الآشوريين و السريان و الأرمن، و تم إحتلالها من قبل الأكراد و تهجير سكانها الأصلين ، في تل تمر قبل سنة 1970 لم يكن هناك كردي واحد و كل سكانها آشوريين ، و في عامودا و الدرباسية تم طرد أخر سرياني كان يسكنها من قبل الأكراد.

    ردحذف

  20. يقول البروفيسور الكردى عمر ميران الحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون عام 1952 ( قام البرزاني بتصفيته)، والمتخصص فى تاريخ شعوب الشرق الاوسط ، واستاذ التاريخ فى جامعات مختلفة ( ان الشعب الكردى كله شعب بسيط وبدائى فى كل مافى الكلمة من معنى حقيقى . وهذا ينطبق على اخلاقه وتعاملاته وتراثه وتاريخه وثقافته وما الى اخره . فلو اخذنا نظرة عامة ولكن ثاقبة لتاريخ الشعب الكردى لوجدنا انه تاريخ بسيط وسهل ، ولو اردنا ان نعمل عنه بحثا تاريخيا علميا لما تطلب ذلك اكثر من بضع صفحات . هذا ليس عيبا او انتفاضا من شعبنا الكردى ولكنه حال كل الشعوب البسيطة فى منطقتنا المعروفة حاليا بالشرق الاوسط) . اننا لم نسمع او نجد الى يومنا هذا اى اثر لنا ككرد ان نقول انه تراث حضارى كردى خالص ، ولم نجد اى اثر لمدينة كردية تأسست على ايدى الشعب الكردى . فاالقيادة الكردية الحالية وبعض المثقفين الاكراد المغرورين يؤكدون على وجود هذه الحضارة بدون تقديم الدليل والاثبات بطريقة علمية . فالباحث العلمى يجب ان يتحلى بالصدق والامانة العلمية الدقيقة قبل ان يفهموا العالم بأن الاكراد كانوا اصحاب حضارة وعلم وتراث ، لان كل هذه الحجج غير واردة تاريخيا فى تاريخ المنطقة .

    ردحذف

  21. الكرررردي لأنه بلا أصل و مبندق و لا حضارة و لا تاريخ له و لا لغة و لا حروف لأنه مجرد لص و قطاع طريق عبر الأزمان ، لذلك يحاول بكل الطرق من تشويش و تزوير للحقائق التاريخية بأن يخترع لنفسه أصل و نسب ، الأكررررراد ينسبون جميع الحضارات القديمة لهم مثل الميديين و الحثيين و العموريين و السومريين و الأكاديين و الآشوريين و البابليين و الفراعنة ز غيرهم من الحضارات القديمة بأنهم أكراد ، و حتى الملوك الآشوريين و البابليين كردوهم مثل الملك آشور و سركون و حمورابي و سميراميس و عشتار و غيرهم ، و كذلك الأنبياء و أدم و حواء و نوح و إبراهيم أصلهم كررررردي ، عدا عن تكريد المدن و القرى العربية و الآشورية و السريانية أربيل أصبحت هولير و نوهدرا أصبحت دوهوك و زالين و القامشلي أصبحت قامشلو و رأس العين أصبحت سريكاني و عين عرب أصبحت كوباني و غيرهم الكثير .

    ردحذف

  22. أتحداك يا كررررردي تجيب أي أثر كردي في العراق أو قبر كردي في العراق عمره أكثر من 200 سنة فقط ، أذا مسعود البرزاني و أخوته و أبوه و كل عيلته مواليد إيران ( مهاباد موطن الأكراد) و تم طردهم من إيران ثم أتوا و إحتلوا شمال العراق ذو الغالبية الآشورية ، و قاموا بطرد السكان الأصليين و تهجيرهم و قتلهم و الإستيلاء على أملاكهم و بيوتهم و أرضهم و قراهم و مدنهم ,
    و في سوريا عمركم أقل من 70 سنة و كل المدن التي أحتليتوها مثل القامشلي و الحسكة و الدرباسية و المالكية و عامودا و رأس العين و تل تمر و غيرها بناها الآشوريين و السريان و الأرمن ، و لم يكن للأكراد وجود في الجزيرة السورية وقتها و حتى الجنسية السورية أخذتمونها في زمن بشار الأسد لأن أصولكم من تركيا و لم يكن لكم وجود و قت الإستفتاء في سوريا.

    الأكراد ( غجر الفرس) لا يستطيعون الحوار و المناقشة لذلك يلجؤون إلى السخرية أو الشتم أو التهديد لأنهم شعب غير حضاري و بلا أصل .

    ردحذف
  23. الاكراد وهويتهم وأصولهم
    المؤرخ تشارلز تريب:
    ليس هناك أكراد ولا كردستان..... الأرض هي آشور وعاصمتها نينوى، و القومية الكردية مستحدثة؟
    أثارت محاضرة للمؤرخ البريطاني (تشارلز تريب) المتخصص بتاريخ العراق السياسي كان قد القاها في جامعة أوكسفورد البريطانية العريقة نافياً فيها بأن هناك عرقاً كردياً وأن القومية مستحدثة لصقت بكلمة الكردية أواخر القرن التاسع عشر فأحدث بذلك جدلاً واسعاً بين النخب المثقفة والمتخصصة بالتاريخ. هذه المحاضرة مستلة من مخطوطة له بهذا الموضوع مستنداً فيها على آثار ووقائع تاريخية لا تقبل الدحض والتي تعتبر الكرد فرع من أصل فارسي وقد أشارت الموسوعة البريطانية إلى ذلك باستفاضة بالإمكان الرجوع إليها كما تطرق فيها إلى كل شي يتعلق ومن جملة ما تعرض له على سبيل المثال هو موضوع اللغة حيث نفى أن تكون للكرد لغة إنما هي جزء من مجموعة اللهجات الخاصة باللغة الفارسية الأم والدليل أنهم (أي الكورد) لا يستطيعون التفاهم فيما بينهم إلا بصعوبة بالغة وانقسام ذلك يتبدى واضحاً بين مختلف المناطق كما أكد بأن لديه أكثر من مئة دليل ودليل على ذلك وفي معرض رده على سؤال كيف يتفاهمون إذن؟ أجاب مازحاً: بلغة الإشارة. ثم استطرد قائلاً هناك الكثير الكثير من الأدلة القاطعة والتي لا تقبل الشك فيما ذهبت إليه ولكني لا أستطيع أن أبوح أكثر من هذا كي لا أفسد أو أحرق ما بين دفتي الكتاب ولكن سأكتفي بدليل لأشبع فضولكم (إن الأكراد أبناء كيخسرو وهو شخصية فارسية) وقد شاطرني فيما ذهبت إليه المؤرخ الكبير (توينبي) أبو التاريخ الحديث، وحتى لباسهم الذي يطلق عليه باللباس القومي هو في حقيقته مسروق، فقد لبسوا الزي الشامي المعروف والذي لا يزال متمسكاً به الفلاح الشامي في سوريا ولبنان وفلسطين وكذلك ماعرف خطأ بالدبكة الكردية والصحيح هي الدبكة الفلسطينية أصلاً، وقبل أن ينهي محاضرته عاجله آخر بسؤال ماذا عما يطلق عليها بأرض كردستان؟ فأجاب ليس هناك أرض باسم كردستان. هذه المنطقة تخص الدولة الآشورية أي أرض آشور وعاصمتها نينوى. أما الأقوام الساكنة فيها فهي خليط من البشر غير متجانس قسم منهم مقطوعو النسب والقسم الآخر عرب أقحاح وقسم مسيحيون ليس لهم صلة بما يطلق عليهم كرداً وقسم من نسل بقايا اليهود الذين أسرهم (نبوخذ نصر) في عملية السبي اليهودي المعروفة تاريخياً وآخرون نازحون من القفقاس واستوطنوا فيها فضلاً عن الشركس، وعند تحليل هذه الظاهرة ومثيلاتها يمكن الخروج بالنتيجة التالية أن الكورد يعرفون يقيناً أنهم بتنصلهم عن (فارسيتهم) فإنما هم في الواقع يتنصلون عن الكثير من عناصر هويتهم الأصلية، الأمر الذي وضعهم أمام ضرورة تعويضها ويبدو أنهم بادروا إلى استعارة هذه العناصر المفقودة بل سرقوها من المجتمعات المجاورة لهم التي تشترك معهم في بعض الخصائص كالطبيعة الجغرافية والتركيبة الاجتماعية فكانت بلاد الشام هي الأقرب لهم في هذا لذا استعاروا الزي كما استعاروا الدبكة الفلسطينية لتكون عناصر جديدة في هويتهم المنتحلة هذه.

    ردحذف
  24. حقيقه مايسمى الاكراد هم شعوب استوطنوا وتكردو واخذم اسم الأكراد وحقيقتهم انهم مجموعه شعوب اول هجره لهم في المنطقه اذكر اربع مجموعات
    اول مجموعه
    من شمالي الهند جلبهم معع هولاكو وأراضي مناطقهم ضمتها الصين لها منذ تقسيم الهند
    والمجموعه الثانيه
    من شعوب شرق طاجيكستان جلبهم اسماعيل الصفويي لمقاتله سليم الأول محمد الفاتح قبل فتح بيزنطه ولكنهم لمادخلوا ابادو الاشوريين وواصلو حتلال المدن ودمرو الموصل ولما ذاد الطمع عندهم للغنائم تمردو على الصفويي وبهذه اللحضه استغل الفرصه محمد الفاتح ليقاتلو معه مقابل اعطائهم جميع الغنائم التي يحصلون عليها لانه بذالك المرحله كان بحاجه لمقاتلين زياده عدد المقاتلين معه لمقاتله البيزنطيين عندها قلبوا على اسماعيل الصفوي وانضموا إلى محمد الفاتح
    المجموعه الثالثه
    هم غجر الخزر بأيام عز الدوله العثمانيه كانو يسببون المشاكل لأهل القوقاز فطردهم من القوقاز
    فهربو إلى الدوله العثمانيه وهم ليسوا قوقازيين ولكن العثمانيين كانو حذرين منهم
    المجموعه الرابعه
    هم بدو فارس المجوس كانو قطاعين طرق وكانو يفتعلون المشاكل لأهل إيران فتم طردهم من قبل أهل إيران إلى الأناضول
    ومجموعه الارمن
    وهناك مجموعه من أبناء الارمن لما ابادو اهاليهم الارمن بايديهم بقياده التركي في مذبحه الارمن اخذو الأطفال وربوهم وكردوهم وكل هذه الشعوب تكردت
    ولما انكسرت الدوله العثمانيه وتم تأسيس دوله تركيا الحديثه قلبوا وغدرو بالدوله العثمانيه وتعاونو مع بريطانيا مقابل تأسيس دوله لهم شمال شرق تركيا وشمال غرب إيران وعملت لهم خريطه وطلقت اسم دوله لهم ولم يكن لهم قوميه كانو يسمونهم انذاك العثمانيين أتراك الجبل وقامت بريطانيا بتوحيدهم بقوميه جماعيه وأطلت عليهم اسم الأكراد وعندما استلم مقاليد الحكم اتاتورك بتركيا امر بتصفيتهم وله مقوله شهيره لاعيشه له بيننا من طعننا بضهورنا
    عندها فرو للشمال العراق والشمال السوري وهذه الايام حرب الحلفاء على تركيا
    وايام الدوله العثمانيه كانت استخدمهم في تصفيه كل من يعارض الدوله العثمانيه وشكلت منهم قوه وسمتهم كتائب الجحوش
    اما الكرد الحقيقيين هم شعوب شمال إيران وكانت ديانتهم الزرادتشيه ولما جائهم الغزو المغولي فرو للجبال شمال إيران عندما ذهب الغزو المغولي نتجيه الفتح الاسلاميه ورجعو لمدنهم ولم يخرجوا منها ابدا اعتنقوا الإسلام ..
    وأما هذه المجموعات التي تكررت وتدعي ان لها تاريخ بالمنطقه هم بالأساس ليسوا ساميين وليسوا قوميه عرقيه واحده وبالاصل هم شتات شعوب تعاونوا مع اعداء المنطقه ضد شعوبها الاصليين واما تزويرهم لتاريخ المنطقه
    وهناك ارتباط وثيق لهم مع قوى معاديه للاحزاب القومجيه الشيفونيه عندهم فإن هذه الجهات المعاديه تزودهم بمعلومات تاريخيه مضللى ومزوره لخلق النعرات مع العرب وبقيت شعوب اهل المنطقه وقد أصبح التزوير والخيانه والطعن باصل ونسب اهل المنطقه الاصليين شيئ مقدس عندهم من أجل بناء دوله لهم على أرض ليست لهم واصحاب المنطقه الاصليين موجودين لم ينقرض احد منهم

    ردحذف
  25. ( الأكراد ) وبعد طرد القوات الأمريكية للقوات العراقية من شمال بلاد آشور ( العراق ) وتسليمها بأيدي الأحزاب الكردية وبعدها تم تسمية المنطقة بكردستان عام 1991 ظنوا أنهم فعلا هذه ألمنطقة وأسمها كردستان فحاولوا منذ البداية ولا زالوا الكذب على شعبهم الكردي وعلى العالم وتزويرهم للحقائق التاريخية وبما إن الشعب الكردي شعب قروي جبلي وبدائي لايمتلك معلومات عن الشعوب المجاورة له وأيضا لا يعرف يمينه من شماله فقد أستطاعت هذه الأحزاب ( الكردية ) وبمساعدة أميريكا وبريطانيا وأسرائيل الضحك عليهم وأقناعهم بأن كل ماهو موجود على هذه الأرض وتحتها هو كردي وحتى الشعوب المجاورة للأكراد في هذه المنطقة هم كردستانيين وضيوف هذا ماأستطاعت الأحزاب الكردية أن تدخله في عقول الأكراد لكي تسيطر هي وتهيمن على كل المقدرات والخيرات الموجودة في شمال بلاد آشور وهؤلاء الأكراد السذج صدقوا ماقيل لهم وبدون أن يبحثوا عن الحقائق فبدأوا يكذبون الكذبة ويصدقونها

    ردحذف

  26. الاشوريين هم اقدم شعب في بلاد اشور( العراق وسوريا ) اليوم واقول لك أين ارض الكرد اذا الكرد هم عبارة عن قبائل غجرية مشكلة من الفرس والهندوس اي هم شعوب ارية لم يتواجدوا في العراق وسوريا الا في بداية القرن التاسع عشر وانا وانت والعالم يعرف جيدا لماذا اليوم الكرد اصبح لهم وجود لأنهم يخدموا السياسة الغربية وقبلها العثمانيين والفرس نحن لا نعادي الشعب الكردي ونتمنى من الشعب الكردي ان يعود إلى أرضه التاريخية في مهاباد هي كانت غيرها لا وجود لكم اي بقعة أخرى استخدمتكم الدول الغربية واعداء اشور وعملتم من أجل مصالح تلك الدول بعبارة كنتم سلاح مأجور بيد اي واحد يمكن يعطي لكم اي شبر من اي ارض في المنطقة

    ردحذف

  27. الاكراد الصهاينة محتلون وليسوا عراقيون
    تاريخ الاكراد الصهاينة قصير جدا في العراق وهو (اقل من 140 سنة) وهم ليسوا عراقيين ولا هم قومية ولا تجمعهم لغة واحدة، واصلهم غجر ويسمون أنفسهم أكراد، أي مهاجرين أو غجر شرق أوروبا التي هي قبيلة الخرز التي دخلت الديانة اليهودية وأتت لاحقا إلى فلسطين. ولكونهم غجر، لم يكن لهم أرض أو موقع جغرافي يدعى “كردستان” على أي خريطة جغرافية في التاريخ القديم والحديث. وكلمة “ستان” كلمة فارسية تعني اﻻرض وهم يتمنون الحصول على أرض تحمل اسمهم لأن جميع الدول التي تحتويهم ﻻ تمنحهم أرض بل تمنحهم مواطنة فقط.
    كمجموعات مبعثرة متجولة، اعتاش الأكراد البدو على مهنة السلب والقتل. استأجرهم العثمانيون وأرسلوهم لتطهير شمال العراق من سكانه الاصليين من الآشوريين واليزيديين والارمن وغيرهم ممن أراد عثمان أن يبيدهم ويهجرهم ليمتلك بيوتهم وأراضيهم وممتلكاتهم. فدخل الأكراد شمال بلاد النهرين (العراق) قبل أقل من 140 عام. ولا ينكر الأكراد كونهم دخلوا كمحتلين وكونهم ليسوا عراقيين ولا علاقة تاريخية لهم بالأرض التي يسكنوها. وغالبية الشعب العراقي لا يعرف حقيقة قصر عمر الأكراد في العراق، فالتاريخ قد زوّر عمدا،

    يقول وزير الإعلام في زمن هتلر دكتور كوبلز " كذب كذب حتى يصدقك الناس وكذب كذب حتى تصدق نفسك"

    ردحذف

  28. أنتم تحاولون بكل الطرق أثبات وجودكم الذي ليس له أساس ولكن مهما تقولون وتكذبون على العالم فهذا لم ولن يفيدكم لأن كل العام يعرف جيدا بأن هذه الأراضي هي آشورية ولايوجد شبر واحد كردية فتزويركم للحقائق هذا فقط تستطيعون إقناع الأكراد بها ولم لاتستطيعون إقناع باقي شعوب العالم لأن شعوب العالم كلهم يعلمون حقيقة الأرض هي آشورية

    ردحذف
  29. هناك مرض نفسي عند بعض الاكراد كونهم اصلا ليسوا قوميه حقيقيه انهم كما يقول عالم التاريخ البريطاني لا يوجد شيء اسمه عرق كردي والقوميه مستحدثه هم شعب فارسي لغة وعادات وتقاليد ومن هنا أصبحوا يكردون الجميع بل وصل الحد الى ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم كردي والان المفاجأة الاكراد مذكورين في القرآن واحمد شوقي كردي والقمر كردي وكوكب زحل كردي والكره الارضيه كلها أكراد ولو طلبت من أحدهم أن يثبت كلامه ياخذ باتهامك بالشوفونيه والعنصريه لكن الحقيقه قالها عالم تاريخ كردي منهم وهو عالم التاريخ العراقي الكردي لطيف رشيد الذي أصدر كتاب اسمه تاريخ الكرد القديم وفي الكتاب يقول انه بحث في جميع الاقوام التي سكنت وادي الرافدين وعدد الاقوام السومريين والميديبن والاخمينيبن والعيلاميبن الى ان قال إلا أنه للاسف لم أجد أي شيء يشير إلى اصل الكرد...لاحظوا اخوتي الرجل علمي وأقر بالحقيقه لكن ازلام السياسيين الاكراد يخترعون كل يوم أقوام ويدعون الانتماء إليها..كفى كذب كافي تلفيق اتحداكم ان تثبتوا قوميتكم المزعومه بآثار موجوده على الأرض والمصادر الرصينه مع شرح لعلماء تاريخ مرموقين معروفين اوربيبن

    ردحذف
  30. وێنەی سەر کتێبی پاشایەکی ئاشووری نییە؟ بۆچی نووسەر شتێکی لە مێژوو و شوێنی ئێمە لە سەر کتێبەکەمان وەرنەگرتووە؟ ئەمەش شەرمەزارییە بۆ ئێمە ڕاستگۆیانە.

    ردحذف
  31. نووسەر بەنیازە بە وێنەی پاشایەکی ئاشووری توڕەمان بکات. بۆچی وێنەی پاشایان بەکارهێناوە؟ بۆ ئەوەی بە دونیا نیشان بدەین کە کورد پاشای نییە؟ .. پیچیان بکەن بەڵام سوکایەتیمان پێ مەکەن و وامان لێ بکەن هەست بکەین مێژوویەکی تایبەت بە خۆمانمان نییە

    ردحذف
  32. يا محمد السراق الغشاش المندناوي ما دام تاخذ لوحه اشور بنيبال غلاف الكتاب تبعك ليش ما تحط على غلاف الكتاب تاريخك الاصلي صندوق البويا او قصة قصيرة تبع المرحاض كاوا حداد هذه القصه المضحكه تاريخك الحقيقي هذا هو يا سراق يا حرامي يا بلا شرف

    ردحذف

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

اعلان دار زهرة الرافدين

الى كافة دور النشر العربية والاجنبية وكافة المواقع الالكترونية الراغبين بشراء حقوق طبع
في مايتم اختيارة من الكتب المنشورة في مدونتنا والتي حقوق طبعها عائدة للمؤلف وموقعه
نحن على اتم الاستعداد للتعاون

يتم التواصل عبر البريد الالكتروني

Translate

جميع الحقوق محفوظة

دار زهرة الرافدين © 2022 | تطوير مصممي

اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لدار زهرة الرافدين للنشر والتوزيع. يتم التشغيل بواسطة Blogger.